تجارب أحد يركب شريحة منع الحمل

تجارب أحد يركب شريحة منع الحمل
تجارب أحد يركب شريحة منع الحمل

تجارب أحد يركب شريحة منع الحمل، يلجأ العديد من النساء إلى تركيب الشريحة تحت الجلد لمنع الحمل وتأخيره؛ حيث يمتد تأثير الشريحة لعدة سنوات، ويهتم موقع صفحات بتقديم عدد من تجارب النساء مع تركيب شريحة منع الحمل، بجانب الآثار الجانبية والأضرار التي قد تتسبب فيها تلك الشريحة.

تجارب أحد يركب شريحة منع الحمل

سيتم طرح عدد من تجارب النساء مع تركيب شريحة منع الحمل، فيما يلي:[1]

التجربة الأولى مع شريحة منع الحمل

تتمثل إحدى التجارب الخاصة بتركيب شريحة منع الحمل، فيما يلي:

  • تقول صاحبة التجربة أنها اتفقت مع زوجها على تأخير الحمل لإعطاء نفسها فرصة لتربية ابنها الصغير.
  • جربت السيدة حبوب منع الحمل الهرمونية، والتي سببت لها بعض الأضرار، وزاد وزنها بشكل ملحوظ، كما كانت تنسى أخذ الدواء في موعده في بعض الأحيان.
  • رغبت السيدة في تركيب اللولب النحاسي، ولكنها كانت تعاني من التهابات في الرحم تحول دون تركيب اللولب.
  • نصحتها إحدى الصديقات بتركيب شريحة منع الحمل، والتي لا تحتاج إلى مواعيد لأخذ الدواء، كما أنها تكون تحت الجلد، ولا تسبب التهابات.
  • بالفعل قامت السيدة بزيارة الطبيبة، والتي رأت أن شريحة منع الحمل مناسبة لها فقامت بتركيبها.
  • تقول السيدة أنها لم تعاني من مشاكل بعد تركيب الشريحة، وتنصح النساء بتجربتها كوسيلة لمنع الحمل.

اقرأ أيضًا: تجارب مرضى الصرع مع دواء كيبرا

التجربة الثانية مع شريحة منع الحمل

التجربة الثانية مع تركيب شريحة منع الحمل ترويها إحدى السيدات كما يلي:

  • تقول السيدة صاحبة التجربة أنها عانت الكثير عند البحث عن وسيلة مؤقتة لمنع الحمل تكون آمنة وغير مضرة.
  • قرأت السيدة بعض المعلومات عن شريحة منع الحمل، وكانت تتحدث عن أضرار الشريحة وآثارها غير المرغوبة.
  • تحدثت السيدة مع الطبيبة، والتي أخبرتها أن تلك المعلومات مغلوطة، وأن تركيب الشريحة آمن بشكل كبير ولا يوجد ما يدعو للخوف أو القلق.
  • بالفعل قامت السيدة بتركيب الشريحة، وأخبرتها الطبيبة أن الشريحة تقوم بإفراز هرمون البروجيسترون بكميات صغيرة في الجسم وهو ما يمنع تعلق البويضة بالرحم.
  • بعد سنة من تركيب الشريحة قررت السيدة إزالتها وبالفعل حدث الحمل بعد شهرين فقط من نزع الشريحة بدون مشاكل.

تجارب أحد يركب شريحة منع الحمل

اقرأ أيضًا: تجارب مع الحمل الضعيف

التجربة الثالثة مع شريحة منع الحمل

تروي التجربة الثالثة من تجارب تركيب شريحة منع الحمل إحدى السيدات كما يلي:

  • تقول صاحبة التجربة أن الطبيبة المتابعة معها قامت بتركيب شريحة منع الحمل لها حسب طلبها.
  • بعد فترة من الوقت بدأت السيدة تعاني من بعض الآلام في البطن وأسفل الظهر.
  • كما أصيبت السيدة بنزيف بسيط ولكنه مستمر.
  • عند زيارة الطبيبة، وبعد الفحص أخبرتها الطبيبة أن السبب في تلك الأعراض هو شريحة منع الحمل فقامت بإزالتها.

اقرأ أيضًا: تجارب المطلقات بعد الطلاق

أضرار شريحة منع الحمل

هناك بعض الآثار الجانبية التي قد تسببها شريحة منع الحمل نتعرف عليها فيما يلي:[1]

  • الغثيان والدوخة.
  • تورم الثدي وألم عند لمس الحلمة.
  • اضطرابات في الجهاز الهضمي والمعدة.
  • اضطراب مواعيد الدورة الشهرية.
  • فقدان الرغبة الجنسية عند المرأة أو تقليلها.
  • الإصابة ببعض الالتهابات في المهبل والرحم.
  • زيادة الإفرازات المهبلية.
  • نوبات صداع متكررة.
  • السمنة وزيادة الوزن في بعض الحالات.

اقرأ أيضًا: حاسبة التبويض – حساب أيام التبويض بالهجري والميلادي

مقالات مقترحة

نرشح لكم أيضًا قراءة المقالات التالية:

ختامًا؛ وفي نهاية المقال يكون قد تم التحدث عن تجارب أحد يركب شريحة منع الحمل، كما تم التعرف على فوائد الشريحة في تأخير الحمل بأقل الأضرار، كما عرضنا بعض الآثار الجانبية التي قد تسبب فيها تلك الشريحة عند بعض النساء.

الأسئلة الشائعة

ما هي شريحة منع الحمل؟

هي عبارة عن قطعة صغيرة من البلاستيك لا يتعدى حجمها عود الثقاب يتم زراعتها في الذراع أسفل الجلد، وتقوم بإفراز هرمون يمنع الحمل.

كيف تمنع الشريحة الحمل؟

تقوم الشريحة بإفراز هرمون الأستروجين وهو ما يزيد من المادة المخاطية على جدار الرحم، ويمنع تعلق البويضة بها بعد تلقيحها.

هل تناسب شريحة منع الحمل كل النساء؟

لا تناسب الشريحة من لديها أمراض في القلب والشرايين، أو المصابة بمشكلات في الكبد، والتي تعاني من ارتفاع في ضغط الدم.

المراجع